كيف
أحِـِـِزن و همي له رب كبير عـظيم أن أصابني جعلت لي في التقوى منه مخرج،(
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ
لَا يَحْتَسِبُ )
كيف أحِـِـِزن وأنا أن مرضت عندك شفائي و صحتي و
قوتي أقول ( اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا
أنت ، شفاء لا يغادر سقما ً ) رواه البخاري
كيف أحِـِـِزن و أن ضاقت
بي الدنيا بما رحبت فإليــِـِـِك ملجئي و راحتي جعلت لي في عتمة الاسحار
دعوة لا ترد،كيف أحِـِـِزن و أنت أرحم بي من مَن حِـِـِـِولي و أرأف بحالي
من نفسي
حليم ،رحيم ،عفو ،كريم ،كيف أحِـِـِزن، و أن ضاق رزقِـِـِـِـِي
و شح،جعلت لي في صلاة الفجر وفرته،و في الاستغفار بركته،كيف أحِـِـِزن، و
لي رب عظيم،أن شكرته على نعمه زادنـِـِـِـِي
و أن ظلمت نفسي اشتاق لسماع صوتـِِـِـِـِي و انتظر عودتـِـِـِـِي،( لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ )
كيف
أحِـِـِزن،و قد حرمت الظلم على نفسك،فلا حبيب الا تقيك،و لا بعيد عنك الا
ناديته،و لا وحيد الا أنت مؤنسه،كيف أحِـِـِزن و [ الـله ]ربــِِـِـي
الواحد،الأحد،الصمد،عندما نحزن أو نتعب أو نكره أو تضيق بنا الدنيا !!
أحِـِـِزن و همي له رب كبير عـظيم أن أصابني جعلت لي في التقوى منه مخرج،(
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ
لَا يَحْتَسِبُ )
كيف أحِـِـِزن وأنا أن مرضت عندك شفائي و صحتي و
قوتي أقول ( اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا
أنت ، شفاء لا يغادر سقما ً ) رواه البخاري
كيف أحِـِـِزن و أن ضاقت
بي الدنيا بما رحبت فإليــِـِـِك ملجئي و راحتي جعلت لي في عتمة الاسحار
دعوة لا ترد،كيف أحِـِـِزن و أنت أرحم بي من مَن حِـِـِـِولي و أرأف بحالي
من نفسي
حليم ،رحيم ،عفو ،كريم ،كيف أحِـِـِزن، و أن ضاق رزقِـِـِـِـِي
و شح،جعلت لي في صلاة الفجر وفرته،و في الاستغفار بركته،كيف أحِـِـِزن، و
لي رب عظيم،أن شكرته على نعمه زادنـِـِـِـِي
و أن ظلمت نفسي اشتاق لسماع صوتـِِـِـِـِي و انتظر عودتـِـِـِـِي،( لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ )
كيف
أحِـِـِزن،و قد حرمت الظلم على نفسك،فلا حبيب الا تقيك،و لا بعيد عنك الا
ناديته،و لا وحيد الا أنت مؤنسه،كيف أحِـِـِزن و [ الـله ]ربــِِـِـي
الواحد،الأحد،الصمد،عندما نحزن أو نتعب أو نكره أو تضيق بنا الدنيا !!