أحلام اليقظة عبارة عن استجابات بديلة للاستجابات الواقعية، فإذا لم يجد الفرد وسيلة لإشباع دوافعه فى الواقع فإنه قد يحقق إشباعه جزئيا عن طريق التخيل وأحلام اليقظة، وبذلك يخف القلق والتوتر المرتبط بدوافعه".
.
أحلام اليقظة ليس من الشرط أن تكون مرضا نفسيا، ولكن من الممكن وأن تحدث للشباب والمراهقين، وهذا أمر طبيعى، ولكن بصورة معتدلة ومعقولة، ولكن إذا زادت الحالة عن اللزوم يكون هذا نتيجة اضطراب شخصية نفسى للمريض لأن، بعض الشخصيات مثل الشخصيات المنطوية والمنعزلة يكون لديها خيال واسع وتقضى وقتا طويلا فى أحلام اليقظة، وهذا بسبب ما يعانيه من اضطراب نفسى فى الشخصية، وهذا راجع إلى عدم قدرته على تحقيق أهدافه، ورغباته، فيقوم بتحقيقها فى خياله، أو يكون من أجل الهروب من الواقع الذى يعيشه.
ويوضح أن أحلام اليقظة ليست مرضا نفسيا، بمعنى الكلمة، وأنصح المريض بضرورة استشارة الطبيب والحديث معه دون خجل، لقيام الطبيب بتحديد هل هذا الأمر عادى أم مرضى، بالإضافة لضرورة محاولة المريض التلاحم والتواصل مع المجتمع، والانخراط فيه، وفى أحداثه، ومحاولة التقرب من أهله وأقاربه وأصدقائه المقربين، والابتعاد عن الخجل فى الحديث معهم.
.
أحلام اليقظة ليس من الشرط أن تكون مرضا نفسيا، ولكن من الممكن وأن تحدث للشباب والمراهقين، وهذا أمر طبيعى، ولكن بصورة معتدلة ومعقولة، ولكن إذا زادت الحالة عن اللزوم يكون هذا نتيجة اضطراب شخصية نفسى للمريض لأن، بعض الشخصيات مثل الشخصيات المنطوية والمنعزلة يكون لديها خيال واسع وتقضى وقتا طويلا فى أحلام اليقظة، وهذا بسبب ما يعانيه من اضطراب نفسى فى الشخصية، وهذا راجع إلى عدم قدرته على تحقيق أهدافه، ورغباته، فيقوم بتحقيقها فى خياله، أو يكون من أجل الهروب من الواقع الذى يعيشه.
ويوضح أن أحلام اليقظة ليست مرضا نفسيا، بمعنى الكلمة، وأنصح المريض بضرورة استشارة الطبيب والحديث معه دون خجل، لقيام الطبيب بتحديد هل هذا الأمر عادى أم مرضى، بالإضافة لضرورة محاولة المريض التلاحم والتواصل مع المجتمع، والانخراط فيه، وفى أحداثه، ومحاولة التقرب من أهله وأقاربه وأصدقائه المقربين، والابتعاد عن الخجل فى الحديث معهم.