السؤال:
هل صلاة الشخص الذي لديه وسوسه في عبادته يعني من كثر ما يتوضأ ويعيد الصلوات ويشك في نجاسة كل شيء صار يصلي بسرعة قبل أن لا يحس أنه أحدث فهل تعتبر خاطئة ويحاسب عليها
يوم القيامة لسرعتها مع أني أركز أني أنهي الفاتحة وكل شيء أقوله لكن ما أخشع فيها هل أحاسب على ذلك؟ وإذا لم أرد الذهاب لمن يرقيني لأتخلص ما بي من وسوسة أم أنه يعتبر بلاء ولا أحاسب على الصلاة لأني أريد اتباع حديث ين إلف فأرجو التوضيح حتى أعلم أنه سوف أحاسب على تقصيري حتى لو ابتلاء فأذهب إلى راق لأحسن عبادتي ؟
الجواب:
عليك بطرد هذه الوسوسة والاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم، ولا داعي لهذه العجلة في الصلاة، وعلى كل حال إذا أديت الصلاة كما ورد فصلاتك صحيحة إن شاء الله تعالى، ولا تفكري بعدها فيها، وتوجهي إلى عمل صالح آخر،أما من حيث الرقية فحاولي رقية نفسك بنفسك، ولو ذهبت لمن يرقيك بالضوابط الشرعية فلا حرج عليك، وفضل الله واسع.
هل صلاة الشخص الذي لديه وسوسه في عبادته يعني من كثر ما يتوضأ ويعيد الصلوات ويشك في نجاسة كل شيء صار يصلي بسرعة قبل أن لا يحس أنه أحدث فهل تعتبر خاطئة ويحاسب عليها
يوم القيامة لسرعتها مع أني أركز أني أنهي الفاتحة وكل شيء أقوله لكن ما أخشع فيها هل أحاسب على ذلك؟ وإذا لم أرد الذهاب لمن يرقيني لأتخلص ما بي من وسوسة أم أنه يعتبر بلاء ولا أحاسب على الصلاة لأني أريد اتباع حديث ين إلف فأرجو التوضيح حتى أعلم أنه سوف أحاسب على تقصيري حتى لو ابتلاء فأذهب إلى راق لأحسن عبادتي ؟
الجواب:
عليك بطرد هذه الوسوسة والاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم، ولا داعي لهذه العجلة في الصلاة، وعلى كل حال إذا أديت الصلاة كما ورد فصلاتك صحيحة إن شاء الله تعالى، ولا تفكري بعدها فيها، وتوجهي إلى عمل صالح آخر،أما من حيث الرقية فحاولي رقية نفسك بنفسك، ولو ذهبت لمن يرقيك بالضوابط الشرعية فلا حرج عليك، وفضل الله واسع.